تزامنت زيادة الأجور مع مرور عام على بدء الحرب الروسية الأوكرانية ، وهو حدث رئيسي في الأوقات الحالية يمثل الصراع الاقتصادي بين الشرق والغرب، وقال الرئيس اليوم إن آثار هذه الحرب ستنعكس بقوة على الاقتصاد الدولي وستتضاعف الآثار السلبية على مؤشرات الاقتصاد العالمي الذي لم يتلق حتى الآن فترة تعافي من الآثار المماثلة الناجمة عن فيروس كورونا، حيث أن الحكومة دائمًا ما تقوم بفرض قراراتها التي تأتي لصالح الموان المصري وتعمل على تخفيف العبء الاقتصادي الذي يمر به العالم.
وفي إعلانه عن زيادة الأجور، أوضح الرئيس: “على مدى عقد من الزمن تغلبنا معًا على الأزمات والتحديات” نتغلب على كل تحد بتصميم وإرادة لا هوادة فيها للنجاح.. لا تعوقه التحديات، ولا يضعفه انتشار الشكوك ، ولا يخنقه الإرهاب.. وأنا أؤكد لكم أن في كل أزمة هبة، وبعد كل أزمة هناك مكسب، كانت هي بعض كلمات الرئيس في بيان له اليوم الخميس تزامنًا مع رفع زيادة الأجور والمرتبات في مصر.
رفع الحد الأدنى لأجور العاملين بالدولة على النحو التالي: