جعفر العمدة
ويتربع مسلسل جعفر العمدة على عرش المسلسلات الرمضانية لهذا العام، وأصبح المسلسل حديث السوشيال ميديا في الأيام الأخيرة، وانتهت الحلقة بزيارة بلال شامة (مجدي بدر) لمنزل سيف (أحمد داش) بينما كان محمد رمضان حاضراً، فاندهش بالطرق على الباب والعثور على بلال شامة، وتوقف العرض عند هذا الحد، وبعد إطلاق سراح جعفر العمدة (محمد رمضان) في حلقة أمس الثلاثاء، شهد العرض العديد من الأحداث المثيرة والدرامية، والغير متوقعة، مما حقق شعبية واسعة، وتوقعته عائلته أن ينتقم من آل فتح الله الذين اعتدوا عليهم ، لكن جعفر خيب أملهم بالتزام الصمت والسلام ، وشعرت عائلته ، ولا سيما سيد ، بالإحباط (أحمد فهيم).
صادفت دلال (إيمان العاصي) بلال شامة (مجدي بدر) في بداية الحلقة ، الذي طلب منها 5 ملايين حتى لا يبلغ جعفر بأنها قتلت ابنه منذ 19 عامًا، فيما بعد يخبرها بلال أن ابن جعفر على قيد الحياة ، الأمر الذي يصدم دلال ، ويطلب منه التخلص من ابن جعفر الذي توافق عليه شامة ، ولكن مقابل 15 مليونًا ، وتتقدم الأحداث ، وتتوصل دلال إلى اتفاق مع رجل آخر ويطلب منه التخلص من بلال.
في تمام العاشرة والربع مساءً، على أن يعاد في تمام الساعة 5.00 صباحًا والساعة 9.45 صباحًا.
تطورت أحداث الحلقة 21 من مسلسل “جعفر العمدة” ، وكانت مفاجأة غير متوقعة عندما ذهب جعفر (محمد رمضان) إلى حمادة فتح الله (طارق النهري) ، وطلب الصلح مع عائلة فتح الله. ولكن شوقي فتح الله (منذر رياحنة) طلب من جعفر الذهاب. له في منزله ويطلب الصلح مقابل إخباره بمكان وجود ابنه، وظهرت على وداد (جوري بكر) علامات الرعب عندما رصدت جعفر في منزلها خوفا من الانتقام بعد أن طردها سيد العمدة (أحمد فهيم) قبل 7 أشهر دون علمه ، وزواجها من شوقي فتح الله (منذر ريحانة)، وألقت والدة جعفر ، صفية (حلم صدقي) ، باللوم عليه لعدم انتقام عائلة فتح الله ، الذين اعتدوا على نساء عائلته أثناء غيابه ، وفشله في استعادة شرف الأسرة بعد إهانة عائلة فتح الله لها.