تسريب امتحانات الثانويه العامه 2023 الكيمياء، يتساءل عدد كبير من طلاب وطالبات الصف الثالث الثانوي عن حقيقه تسريب امتحانات الثانوية العامه 2023 الكيمياء حيث تداولت جروبات الغش في الايام الماضية صوراً لورقة امتحان الكيمياء للثانوية العامة 2023، وهو ما أثار حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، مما استدعى تدخل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للتحقيق في الواقعة سنتعرف علي كافة التفاصيل معا من خلال موقعنا الالكتروني لاين نيوز لذا تابعونا.
تسريب امتحانات الثانويه العامه 2023 الكيمياء اما اليوم فقد فتحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، تحقيق في واقعة تسريب امتحان الفرنساوي والألماني التى أثارت الجدل والبلبلة بين المواطنين، وبعد دقائق من نشر شائعات تسريب امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة كما قامت الوزارة بعمل التحريات الخاصه بها علي مواقع الغش ونفت الوزارة تسريب أو تداول أي صور لورقة.
هل تم تسريب امتحان كيمياء الصف الثالث الثانوي 2023 اكدت وزاره التربيه والتعليم الفني ان ما تم نشرهه علي مواقع التولاصل الاجتماعي غير صحيح مطالبا من جميع الطلاب والطالبات عدم الانسياق ورا الشائعات ومتابعه تلك الصفحات لان امتحانات الثانوية العامة 2023 مؤمنة بالكامل من قبل الوزارة .
تتكون ورقة الاختبار من 50 سؤالا ونكون الدرجة النهائية في اختبار الكيمياء للمرحلة الثانوي 60 درجة وبحد ادني 30 درجة في اما في امتحان الكيمياء للصفين المتوسط والثالث لعام 2023، كما ان يختلف توزيع الأسئلة في الفصول الخمسة من الدورة، ويحتوي الفصل الخامس من الكيمياء العضوية على أكبر نسبة من الأسئلة
اجازة عيد الاضحى المبارك من 27 يونيو 2023 حتى 1 يوليو 2023
حيث بدأت امتحانات الثانوية العامة يوم الاثنين 12 يونيو 2023 وستستمر حتى 13 يوليو 2023.
حذرت الوزارة الطلاب من ضرورة إدخال البيانات في ورقة الأسئلة والأجوبة، سواء كانت ورقة البابل شيت للإجابة على الأسئلة الاختيارية أو ورقة إجابة الأسئلة المقالية، مع ظهور رقم المقعد باللون الرمادي بعد كتابته في ورقة البابل شيت مع التزام الطلاب بالإجابة على الأسئلة المقالية في المناطق المخصصة.
هناك ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا خلال هذه الفترة عن وجود صفحات تقوم بتسريب امتحانات الثانوية العامة وتجهز لنشر تسريب امتحان الكيمياء لشعبة الرياضيات والعلوم، لكن أكدت بعض المصادر التعليمية أن الأخبار المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي لا أساس لها من صحة بل كلها أكاذيب وتلاعب بعقول الطلاب.