إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان، يتساءل الكثير من المواطنين بمعرفة ماهي الغيلان، بالنسبة للساعات الماضية كثر سؤال ما هي الغيلان؟ وذلك ياتي من بين عدد كبير من المواطنين من مختلف الشعوب العربية، خاصة بعد انتشار أخبار -لا نعلم مدى صحتها- عن رؤيتها من قبل البعض، فالإسلام لم ينكر وجودها، وبالنسبة بان حقيقة وجود الغيلان في القران، رد أحد العلماء، بأنها جنس من الشياطين تتراءى للناس وتتلون لهم، مستندًا إلى ما ذكره الإمام النووي، وفي مسند الإمام أحمد من حديث جابر بن عبد الله.
إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان، وبان لا احد يتغير عن صورته التي خلقه الله بها وهذا جاء رائ فتح الباري عند عمر، هي جنس من الجن والشياطين، زعم العرب أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولاً، بمعنى تتلون في شتى الصور، وتغولهم تعني تضلهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه النبي وأبطله، وقيل أن قوله- صلى الله عليه وسلم: لا غول ـ ليس نفيًا لعين الغول ووجوده، وإنما فيه إبطال زعم العرب في تلونه بالصور المختلفة واغتياله.
والجدير بالذكر بان ووفقًا لما ذكر فإن قول النبي: لا غول ـ يعني أنها لا تستطيع أن تضل أحدًا، حيث قال في حديث آخر: لا غول ولكن السعالي، أي سحرة الجن لهم تلبيس وتخييل، ومنه حديث: (إذا تغولت الغيلان فبادروا بالأذان) أي ادفعوا شرها بذكر الله -سبحانه وتعالى.
فالإسلام لم ينكر وجودها، وبالنسبة بان حقيقة وجود الغيلان في القران، رد أحد العلماء، بأنها جنس من الشياطين تتراءى للناس وتتلون لهم، مستندًا إلى ما ذكره الإمام النووي، وفي مسند الإمام أحمد من حديث جابر بن عبد الله.
والمقصود بالغيلان هو الجن او الشياطين والتي تظهر في عدة اشكال مختلفة ومتنوعة وذلك كما انها توسوس للانسان وتجعلهم احيانا يرتكبوا التفعال الخاطئة، زعم العرب أن الغول في الفلاة تتراءى للناس فتتغول تغولاً، بمعنى تتلون في شتى الصور، وتغولهم تعني تضلهم عن الطريق وتهلكهم، فنفاه النبي وأبطله.