حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، يعتبر الاحتفبال بالمولد النبوي الشريف من اهم المناسبات بالمولد النبوي بهدف الاحتفال بالمولد النبوي الشريف وتعظيم النبي صلي الله عليه وسلم وذلك لانه عنوتان محبته صلي الله علي وسلم، والجدير بالذكر بان وأوضحت دار الإفتاء المصرية، أن الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف يمدنا بمزيد منَ الأملِ والنور والبِشرِ لتَشُدَّ على أيدِينَا وسواعِدِنَا كي تَتَوحَّدَ كلمَتُنا وتَنطلقَ مساعِينَا نحوَ البناء والعمران، رغبةً في استعادةِ الرُّوحِ المُحبَّةِ للحياةِ والمقبلةِ عليها.
يتساءل عدد كبير من المسلمين بهل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، ، أن الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم من شواهد محبته وتوقيره ومكانته في القلوب على حبه وتعظيمه، وهو أمر مستحبٌّ مشروع، له أصل في الكتاب والسنة، وقد درج عليه المسلمون عبر العصور، وبعد الاهتمام الكبير من الراغبين في معرفة حكم الاحتفال حيث أوضحت دار الإفتاء تضافر النصوص الشرعية على جواز الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، فقد قال تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا﴾ [يونس: 58].
اللّهُمُّ صِلٍّ على مُحمّدِ صلاةِ تشرحُ بِها صُدورنا، اللّهُمُّ صِلٍّ على سيِّدِنا مُحمّدِ صلاةِ تطهُرُ بِها قلوبنا، اللّهُمُّ صِلٍّ على مُحمّدِ صلاةِ تروحُ بِها أرواحنا، اللّهُمُّ صِلٍّ على سيِّدِنا مُحمّدِ صلاةِ تُزكّي بِها نُفوسنا، اللّهُمُّ صِلٍّ على مُحمّدِ صلاةِ تغفِرُ بِها ذُنوبنا.