إعرف الآن.. من الذي يحرر المسجد الأقصى في آخر الزمان؟ | هل تحرير القدس من علامات الساعة أم لا؟

من الذي يحرر المسجد الأقصى في آخر الزمان؟، بعد أن حدث بالأمس الانقلاب الفلسطيني على العدوان الإسرائيلي في تمام السادسة والنصف صباحاً من تاريخ يوم امس السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، حيث تم العمل على إطلاق 5000 صاروخ من قطاع غزة على فلسطين المحتلة التى يقنط بها الإسرائيليين.

من الذي يحرر المسجد الأقصى في آخر الزمان؟

ومن فقد ارتفعت تساؤلات الكثير من المواطنين العرب المسلمون عن من الذي يحرر المسجد الأقصى في آخر الزمان؟، فقد تم الإعلان من خلال علماء المسلمين علي أن الذي سيحرر المسجد الأقصى في آخر الزمان هم المسلمون، ولم يتم تحديد اسم أي قائد بعينه أو علامات تدل عليه، ولكنّهم وضحوا على أن المسلمين سيقاتلون اليهود مرتين في آخر الزمان، فيهزمونهم في الأولى ويطردونهم من أرض فلسطين فيتشرد اليهود في الشام وما حولها، وفي الثانية يجمع اليهود أنفسهم تحت راية المسيح الدجال فيعودون لقتال المسلمين، ولكن الله تعالى ينصرهم عليهم ويقتل المسيح الدجال على يد عيسى بن مريم عليه السلام في باب اللد وهو الذي يقوم عليه مطار تل أبيب اليوم، وحين ينزل عيسي عليه السلام لا يمكن لكافر أن يشم ريحه إلا ويذوب كما يذوب الملح في الماء.

هل تحرير القدس من علامات الساعة؟

كما تساءل البعض عن هل تحرير القدس من علامات الساعة؟، وهو امر صحيح حيث انه قد بشر الإسلام بأن نهاية اليهود في آخر الزمان ستكون على يد المسلمين، وبأن ذلك سيكون أذانًا باقتراب الساعة، فاليهود سيجتمعون في دولة واحدة، وهي فلسطين كما نرى اليوم، لتكون نهايتهم وتحرير فلسطين من أشراط الساعة، استشهاداً بالحديث الشريف: “لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يُقاتِلَ المُسْلِمُونَ اليَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ المُسْلِمُونَ حتَّى يَخْتَبِئَ اليَهُودِيُّ مِن وراءِ الحَجَرِ والشَّجَرِ، فيَقولُ الحَجَرُ أوِ الشَّجَرُ: يا مُسْلِمُ يا عَبْدَ اللهِ هذا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعالَ فاقْتُلْهُ، إلَّا الغَرْقَدَ، فإنَّه مِن شَجَرِ اليَهُودِ”.

وتتردد الكثير من تساؤلات المواطنين عن تحرير فلسطين وبالأخص بعد ان انهمرت الصواريخ في مساء يوم أمس السبت الموافق 7 أكتوبر 2023 على المستوطنات الفلسطينية.

من هو الجيش الذي سيحرر فلسطين؟

رأت رابطة علماء اليمن أن “الخيار الجهادي والتحرك العسكري هو الخيار الوحيد الذي ستتحرر به القدس والمسجد الأقصى من قطعان اليهود وعصابات الصهاينة المحتلين”.