تفاصيل قصة البلوجر ساره محمد التي فقدت بصرها نهائيا اثر حادث سرقة
قصة البلوجر ساره محمد
قصة البلوجر ساره محمد، ازدادت عمليات البحث من جانب قطعات كبيرة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي والتي تريد معرفة القصة الكاملة للبلوجر سارة محمد والتي تصدرت محركات البحث في الساعات الأخيرة وذلك بعدما تعرضت تلك الفتاة الي فقدان في البصر بشكل نهائي، ويأتي ذلك بعدما تعرضت  لحادث إطلاق رصاص عليها من قبل جماعة مجهولة.

قصة البلوجر ساره محمد

https://youtu.be/EYmPJ1lbxeU

أصبحت قصة البلوجر سارة محمد حديث الشارع المصري خلال الأيام الماضية وذلك بعدما تصدرت قضيتها جميع مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت العديد من مقاطع الفيديو والتي أظهرت الحادث الذي تعرضت له الفتاة، حيث تعرض كل من سارة محمد وخطيبها إلي حادث إطلاق النار على الطريق الصحراوي من قبل جماعة مجهولة والتي كانت تريد سرقة السيارة، هذا الي جانب انه تم نقل جميع المصابين إلى المستشفى من اجل تلقي العلاج.

التطورات الجديدة في قصة البلوجر سارة محمد

أعلنت سارة محمد عبر صفحتها الرسمي علي الفيس بوك انها فقدت بصرها بشكل نهائي، وتعتبر سارة محمد من الشخصيات التي ظهرت في الآونة الأخيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي من خلال محتويتها التي تقدمها علي الانستجرام والتي تنصح فيها الفتيات بكيفية ارتداء الأزياء واخر صيحات الموضة بالإضافة الي امور تتعلق بمستحضرات التجميل، هذا الي جانب ان اكتسبت شهرة واسعة خلال فترة قصيرة نظرا للمحتوى المميز الذي تقوم بتقديمه قبل ان تتعرض للحادث المؤسف والذي هز الشارع المصري خلال الفترة الأخيرة، هذا بالإضافة انه بعد الحادث الذي تعرضت له الفتاة تخلي عنها خطيبها وذلك بعدما اكد جميع اصدقائها بان خطيبها لا يهمه الامر وانه يعيش حياته بعيدا عن كل هذه الازمات، كما ان سارة أصيبت بالعمى نهائيا بسبب تعرض المخ للشظايا مما اسفر عن وجود تجمع دموى في اسفل العين.

البلوجر سارة محمد تفقد بصرها

كانت الصفحة الرسمية للبلوجر الشهيرة قد أعلنت اليوم انها فقدت بصرها بشكل نهائي، وذلك بعد الحادثة التي تعرضت لها، حيث اثر اطلاق النار عليها في الحادثة الشهيرة الى فقدان البصر بشكل نهائي، وبالرغم من عدم اعلان تفاصيل كثيرة في الوقت الحالي عن حالتها الصحية والنفسية، الا ان تلك الاخبار لاقت تعاطف كبيرة بعد ان تم إعلانها.

قد يهمك أيضاً :-

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *